على الطريق
سعدت لملقاك بعد سنين لم تتغير كثيرا نفس البسمة على محياك سالت عن احوالي وسألت عن أحوالك نسيت عذاب الهجر وكأنه لم يكن نحن الآن كالأغراب سألتني هل انا سعيدة قلت نعم وقلبي يقول لا قال حسنا لم اسأله ان كان سعيدا السعادة تبان في عينيه سألته لماذا هجرني قال كنت شابا طائشا ولكنني احببتك ألم تسامحيني قلت له نسيت هذا يكفي صافحني وذهب كل منا في طريقه وانتهت قصة الحب على الطريق