التخطي إلى المحتوى الرئيسي

Sélection du message

Et dans la tourmente… Le cœur bat en tambour… Saccageant dans ses refrains… Le tempo …la cadence … Nulle trêve n’est permise … Aucun recul… Aucune esquive… La guerre du rythme est annoncée… Contre l’ennui des cœurs blessés … Envie de s’enivrer… Envie d’une dance… Envie d’un baiser … D’une transe… En quête de nirvana Ou de volupté … Tout est permis… Même le plus fou… Des libertinages… Quand le cœur a trop souffert… Le corps se permet l’interdit… Dans le jargon des chastes… Dans une recherche ultime … Pour assouvir sa soif… De chair …de plaisirs … Pour retrouver… Garder le sourire … Pour  triompher … Quand les sentiments s’évaporent … Dans les sueurs du mépris… Perlant la face les détails d’un corps … Qui tambourine qui s’exalte pour des instants … Perdant le rythme … La cadence … Le cœur bat en repli… Pour rappeler la raison … Plus de raison avec un corps en révolution … Rim Driss 25/06/2013

فالحياة اصلا لعبة

 

حب الانتصار مزروع فينا مند الصغر فألعابنا التي كنا نلعبها يوجد فيها دائما الخاسر والرابح ولكننا لا نهتم ولا نبالي لأنها العاب بسيطة لا تكون مهمة وحتي دائم الخسارة لا يكترث 

 اما الان فالألعاب تطورت مند ان كبرنا كبرت الالعاب  فالحياة اصلا لعبة من سيفوز هدا لا علم لنا به ولكننا نواصل نتفاني كل علي طريقته من يرجو الانتصار عليه بالثبات ان لا يستسلم وهو علي اول درجة لو فعل دلك سيبقي دائما في اول درجة من السلم وفي اول طريق في الجبل الذي يعلو كلما تقدمنا في السن 

الحياة لعبة ويالها من لعبة حيث مصيرك مجهول ولكن بإرادتك يمكن لك ان تجعل مصيرك مثلما طمحت اليه 

الناس يرغبون في كثير من الاشياء كلها مادية بحتة ولكن الامور الروحانية لا تعنيهم فمن اشتري سيارة فخمة سيريد ان يبدلها بسيارة افخم ومن قام بمشروع يريد ان يستثمر اكثر

ولكن ان تؤمن بوجود طاقة كبري تسير هده الارض فالقليل من يؤمن بهذا

تكاثرت مند فترة عمل الكوتش او المربي الروحاني الدين يزعمون انك ان دخلت بنقودك الي المؤتمرات خاصتهم حياتك ستتبدل وتصير ناجحا ويقولون ان الطاقة الايجابية والتفكير في اللحظة الحاضرة ونسيان الماضي يجعل منك انسانا ناجحا ربما كلامهم صحيح وربما هم لا يريدون الا الربح السريع وقنواتهم في اليوتوب او في انستاغرام او في فايس بوك او علي تيكتوك

هم اصلا يقومون بمجهود كبير للإقناع هدا يعني انهم ثابتون يعني انهم يطبقون الطاقة الايجابية حسنا ولكن هل تشتري الطاقة الايجابية بالمال هل علي ان ادفع نقودا لنيلها هناك ادا نوع من الدجل

في كل اصقاع العالم يتواجد هدا النوع من الكوتش احيانا تكون هناك ارقام خيالية ربحوها من وراء دروسه ولكني اتساءل في الخمسة ألاف حضور هل قامو بإحصاء ليعرفو مدي تطبيق كلامهم وهل نجح الحضور في حياتهم

انا مثل هؤلاء لا فرق بيني وبينهم ولكني لا ابيع هل لو كنت ابيع دروسي علي الانترنت سيكون افضل للبشرية

مند سنين والعالم انقلب علي رأسه  مجاعات ولليوم تتواصل هدا الصراع فمادا فعلت فينا الطاقة الايجابية ربما اقول كلاما تافها  اقول كلاما لا يجدي شيئا ولكني مستاءة جدا لمل وصل اليه العالم اوباءة صراعات علي السلطة حروب لكسب المال وكان الارض تدور دورتها الاخيرة

وان تصفني بالمجنونة عندما افكر في دلك فهدا يعني ان كلامي لمسك في الصميم

حسنا الان وكل صباح انا اتمرن علي الطاقة الايجابية سنري ان كنت من الناجحين

تعليقات

المشاركات الشائعة